قالت مصادر مطلعة أن "دمشق قررت تجميد العلاقة مع رئيس جبهة النضال الوطني النائب وليد جنبلاط على خلفية المواقف الأخيرة التي أعلنها من الأحداث الجارية في سورية.
وأبلغ مسؤول سوري رفيع قيادياً سابقاً في الحزب "التقدمي الاشتراكي" وعلى علاقة حالية مع المختارة، "بضرورة إنهاء علاقته مع جنبلاط".
وأكد المسؤول السوري أن "العاصمة دمشق أقفلت أبوابها أمامه"، من جهته رفض السفير السوري علي عبد الكريم علي التعليق على مواقف النائب جنبلاط.
وكان جنبلاط انتقد البطريرك الماروني بشارة الراعي ونفى وجود أي مؤامرة في سورية الأمر الذي رسم علامات استفهام جدية حول موقعه في المعادلة.
جنبلاط: لم أطلب موعدا للقاء الرئيس الأسد أو نصر الله..
هذا واكد النائب وليد جنبلاط بقائه على مواقفه التي أطلقها في جريدة "الانباء" قبل ايام واستغرب الضجة التي أثيرت بشأنها وربطتها بمواقف "القوات اللبنانية".
وقال جنبلاط في حديث لصحيفة "الجمهورية" اللبنانية :"شو خص هيدي بهيدي"، وذكر بأن ما قاله "لا يخرج عن سياق المواقف نفسها التي تم التفاهم بشأنها في هيئة الحوار الوطني"، ولفت إلى "أن السيد حسن نصرالله في خطاب "بنت جبيل" شدد على ترك حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني"، واعتبر أن البطريرك الراعي "لم يقرأ مقررات الحوار الوطني، وهذا ما دفعني إلى التذكير بها".
وكشف جنبلاط انه "سيزور الراعي خلال اليومين المقبلين.
وبخصوص ما تردد عن رفض سوريا استقباله اعتبر حنبلاط انه "لم يطلب موعدا لزيارة دمشق".كما اكد جنبلاط انه "لم يطلب موعدا لزيارة نصرالله".
اما بموضوع تمويل المحكمة فاعتبر ان "كل شي بوقتو حلو".
وأبلغ مسؤول سوري رفيع قيادياً سابقاً في الحزب "التقدمي الاشتراكي" وعلى علاقة حالية مع المختارة، "بضرورة إنهاء علاقته مع جنبلاط".
وأكد المسؤول السوري أن "العاصمة دمشق أقفلت أبوابها أمامه"، من جهته رفض السفير السوري علي عبد الكريم علي التعليق على مواقف النائب جنبلاط.
وكان جنبلاط انتقد البطريرك الماروني بشارة الراعي ونفى وجود أي مؤامرة في سورية الأمر الذي رسم علامات استفهام جدية حول موقعه في المعادلة.
جنبلاط: لم أطلب موعدا للقاء الرئيس الأسد أو نصر الله..
هذا واكد النائب وليد جنبلاط بقائه على مواقفه التي أطلقها في جريدة "الانباء" قبل ايام واستغرب الضجة التي أثيرت بشأنها وربطتها بمواقف "القوات اللبنانية".
وقال جنبلاط في حديث لصحيفة "الجمهورية" اللبنانية :"شو خص هيدي بهيدي"، وذكر بأن ما قاله "لا يخرج عن سياق المواقف نفسها التي تم التفاهم بشأنها في هيئة الحوار الوطني"، ولفت إلى "أن السيد حسن نصرالله في خطاب "بنت جبيل" شدد على ترك حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني"، واعتبر أن البطريرك الراعي "لم يقرأ مقررات الحوار الوطني، وهذا ما دفعني إلى التذكير بها".
وكشف جنبلاط انه "سيزور الراعي خلال اليومين المقبلين.
وبخصوص ما تردد عن رفض سوريا استقباله اعتبر حنبلاط انه "لم يطلب موعدا لزيارة دمشق".كما اكد جنبلاط انه "لم يطلب موعدا لزيارة نصرالله".
اما بموضوع تمويل المحكمة فاعتبر ان "كل شي بوقتو حلو".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق